إلياس خوري… كأنّه نائم

“هي اللغة إذن، التي مارس خوري تفكيكا وحفرا في جوهرها، مفهوما ووظيفة ومعنى؛ وهو الأدب الذي حاور خوري الحقيقة والحقّ من خلال بصيرته، هكذا فقط يمكن أن نفهم ما قاله لنا على لسان شخوصه «النصّ الأدبيّ بيتكم»”، عايدة فحماوي-وتد في رثاء الأديب الياس خوري.

“كأنها نائمة”: الحياة كاستمرار للحلم والعكس!

“يبدو الحلم في رواية إلياس خوري أكبر من الحياة، لأنّ الكاتب ينهي الرواية بالجملة الصاعقة التي تشير إلى أنها (البطلة) عرفت في الحلم أنها ماتت وكأنّ الحلم شرفة تطلّ منها على حياتها. نهاية من هذا النوع تطرح السؤال حول طبيعة الحياة باعتبارها استمرار للحلم، والعكس.” نص الخاتمة التي كتبها د.رائف زريق لرواية الأديب الياس خوري “كأنها نائمة”.

نثر فلسطينيّ بالعبريّة.. كسر الصمت!

الكاتب والمترجم أنطوان شلحت يقدم مجموعة “بلسان مبتورة” القصصية الصادرة عن مكتوب، ويستعرض مصطلح اللسان المبتورة والدلالات التي حملها في سياق الأدب الإسرائيلي.