ما زالت قضية الشاعرة الفلسطينية دارين طاطور تشكل موضع نقاش حول مكانة الشاعر، مكانة الشعر في المجتمع والاختيارات المتعلقة بالترجمة. يخرج بروفيسور يهودا شنهاف، المحرر الريئسي لمكتوب، في هذا المقال ضد التصورات الإسرائيلية السائدة التي تنطوي عليها محاكمة طاطور والتي تعتبر القصيدة ما يمكن ترجمته للعبرية: الترجمة هي عمل هدفه زرع النبتة في أرض غريبة لتشييد برج بابل من جديد بالكلمات: المترجم هم الشخص المؤهل لاعطاء تفسير واحد بالعبرية لكل كلمة بالعربية: المدعي وظيفته حظر الشعر الوطني الفلسطيني في تخوم الخط الأخضر: والشاعرة؟ هي تلك التي تكشف عما يختلج في صدرها وتكشف أكاذيب السلطة.
اطلعوا على المقال الكامل على الرابط التالي.
نقل المقال عن العبرية عودة بشارات، عضو منتدى المترجمين.